بندر بن سلطان.. حقيقة فلسطين المرة
الأمير بندر بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - كان سفيرا للمملكة العربية السعودية لدى الولايات المتحدة الأمريكية ( من 1983 إلى 2005 ) ، وكان سياسيا و دبلوماسيا، و كان طيارا سعيوديا ، و عُيّن سنة 2005 أمينا عاما لمجلس الأمن السعودي حتى سنة 2015 .
ففي طيات حديثه عجب عجاب مما صدر من القيادات الفلسطينية قديما و حديثا من أخطاء لا تغتفر في حق الشعب الفلسطيني ، و تجاوزات ذات عواقب وخيمة .
تابع المقطع حتى يتبين لك أن حديثي عن القيادات الفلسطينية حين اجتماعها الأخير بلبنان ضد الإمارات لم يكن سَبَهْلَلاً، وذلك في مقالة لي بعنوان التطبيع الإماراتي.. و اللؤم الفلسطيني .
- الحلقة الأولى :
و أما الحلقة الثانية فأشد و رب الكعبة ، فالناظر فيها بعقل سليم سيقول : ليت ياسر عرفات ضحى بنفسه في سبيل تحرر الشعب الفلسطيني ، ولكن هيهات هيهات .
إليك عزيزي المشاهد المقطع :
الحلقة الثانية :
هذه هي المملكة العربية السعودية التي لطالما تحملت و مازالت تتحمل تراهات و لعب القيادات الفلسطينية بقضيتهم العادلة ، و بين الفينة و الأخرى تجد الهمج الرعاع أتباع كل ناعق يقدح بل منهم من يكفر القيادات السعودية الرزينة الحكيمة ، و لكن القائد العظيم من سماته الصبر و الحكمة ، و الرفق و الحلم ، فهذا ما يشهد به العقلاء لهم ، و أما الجهلة و المغيبون فلا حظ لهم في رؤية ذلك و هم في الماء العكر يخوضون .
كتبه : Media Truth Blog
تعليقات
إرسال تعليق